[ad_1]
دائمًا ما يكون فريق إشبيلية منافسًا شرسًا في مسابقة الليجا بل أمام عمالقة الأندية الأوروبية في مختلف البطولات سواء في مسابقة دوري أبطال أوروبا أو في بطولته المفضلة الدوري الأوروبي “يوربا ليج”.
الفريق الأندلسي استطاع خلال السنوات الماضية أن يحقق خمسة ألقاب الدوري الأوروبي كان آخرها الفوز على ليفربول بثلاثة أهداف مقابل هدف خلال نسخة (2015 – 2016)، والآن أصبح إشبيلية لديه مكانة محلية وأوروبية استطاع أن يجني ثمارها في التوقيت الحالي خاصة بعد الصعود إلى مسابقة دوري الأبطال في الموسم المقبل.
“يلا كورة” تواصل مع المدرب المساعد السابق لفريق إشبيلية جوردي جيريرو للحديث معه عن مهمته داخل الفريق، وأهداف الإدارة في السنوات المقبلة خاصة بعد عودة رامون رودريجيز (مونشي) للإدارة الرياضية داخل النادي الأندلسي.
وإليكم تفاصيل الحوار:
الأمر كان مختلفًا بالنسبة لي خاصة أن بداية مسيرتي مع جيرونا والذي صعدت معهم إلى الدوري الممتاز ومن ثم القيام بموسم رائع من خلال الحصول على المركز العاشر في موسم (2017 – 2018)، أما في إشبيلية فالوضع كان مختلفًا لأنني رحلت إلى نادٍ يُعد من أفضل فرق الليجا بل في أوروبا، بالنسبة لي هذه التجربة كانت مهمة لي على الصعيد التدريبي والشخصي.
إشبيلية لا يبتعد عن ريال مدريد وبرشلونة والدليل من ذلك لنرى ميزانية النادي والصفقات التي قامت بها الإدارة في السنوات الماضية، عندما كنّا في الجهاز الفني خلال الموسم الماضي استطاعنا أن نتغلب على الريال وبرشلونة في معقلهما، ما يحتاجه الفريق هو الوقت فقط ولنرى بعد ذلك وأنا واثق من منافسة إشبيلية كل من الريال وبرشلونة على الألقاب.
الفريق يحتاج بعض الشيء إلى الهوية من الناحية العقلية بمعنى أن على الإدارة واللاعبين وضع هدف رئيسي لهم في مسابقة دوري الأبطال، إذا حدث ذلك سأكون واثق أن الفريق سيكون من الصعب هزيمته، وسيظهر بمستوى عالٍ في المسابقة الأوروبية.
في الموسم الماضي، كنّا ننافس على المقعد الأخير للوصول لمسابقة دوري أبطال أوروبا قبل الخسارة من ريال سوسيداد بخمسة أهداف مقابل هدفين، وفي مسابقة الدوري الأوروبي خرجنا من دور ثمن النهائي بهدف قاتل من سلافيا براج التشيكي، لذلك لم نحقق أهداف الإدارة وهو الوصول لمسابقة دوري الأبطال والمنافسة على بطولة الدوري الأوروبي.
أعتقد أن الإدارة تفكيرها ينصب على تحقيق المكاسب والأرباح من الناحية التجارية، لكن هناك أيضًا التفكير على بناء فريق قوي وهذا ما ظهر خلال هذا الموسم من خلال ضخ الأموال لتمويل الصفقات دون بيع النجوم بشكل كبير.
أعتقد أن على الإدارة الحالية القيام ببعض التعديلات على الفريق مرة أخرى، برشلونة يحتاج في الصيف المقبل إلى إجراء صفقات وهذا ما يحتاج إلى ميزانية كبيرة، الفترة المقبلة ستكون صعبة على الإدارة لأنها بحاجة إلى الأموال لتجديد دماء الفريق من جديد.
كيكي واجه صعوبة في بداية الأمر وتحديدًا على مستوى النتائج، أيضًا ليس من السهل أن تتولى فريق يعتبر من أندية القمة وأن تظهر بهذا الشكل، للأسف الجميع ينظر إلى النتائج فقط دون المضمون والمستوى، وبرشلونة أصبحت إدارته معدومة من حيث التفكير في خطط طويلة المدى.
صلاح صاحب شخصية عظيمة، فهو يلعب حاليًا في أكبر الدوريات الكبيرة في العالم، وما حققه خلال السنوات الأخيرة الماضية يجعله في صدارة أفضل لاعبي العالم.
صلاح يستطيع اللعب في صفوف ريال مدريد أو برشلونة، لكن قرار رحيله عن ليفربول متوقف عليه فقط.
صلاح يستطيع فعل ذلك لما لا، على الرغم من صعوبة المنافسة إلا أنه في وضع جيد، ويستطيع أن يكون ضمن المرشحين نظرًا لما فعله مع ليفربول سواء في الموسم الحالي والسابق أيضًا.
في إطار سعي مصر لتحسين مستوى التعليم الجامعي وتعزيز مكانتها كوجهة تعليمية عالمية، تم…
قبل أشهر من الهجوم المفاجئ الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023،…
بعد سقوط نظام بشار الأسد يوم الأحد الماضي، أصبحت الأنظار تتجه نحو حكومة سوريا الجديدة،…
أعرب سعود عبدالحميد، النجم السعودي في صفوف روما الإيطالي، عن سعادته الكبيرة بعد تسجيله هدفه…
أثار الإعلامي المصري عمرو أديب موجة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد نشره صورة…
تعرض الفنان الكبير نبيل الحلفاوي لأزمة صحية مفاجئة، حيث تم نقله إلى غرفة العناية…