..تحل اليوم، الموافق 23 سبتمبر، الذكرى الـ55 على انتهاء المشروع الأبرز فى الحفاظ على التراث الحضارى للآثار المصرية، وهو إنقاذ معابد أبوسمبل من الغرق إبان بناء السد العالى، بالتعاون مع منظمة اليونسكو.
أكد الأثرى أحمد مسعود، كبير مفتشى آثار أبوسمبل، لـ”اليوم السابع”، أن إنقاذ معابد أبو سمبل بدأ في عام 1964، وتكلفت هذه العملية 40 مليون دولار، وانتهت فى عام 1968.
وأضاف الأثرى أحمد مسعود، أنه تم تقطيع الموقع كله، إلى كتل كبيرة تصل إلى 30 طنا وفى المتوسط 20 طنا وتم تفكيكها وأعيد تركيبها فى موقع جديد على ارتفاع 65 م و200 م أعلى من مستوى النهر، وتعتبر للكثير واحدة من أعظم الأعمال فى الهندسة الأثرية.
وأوضح كبير مفتشى آثار أبوسمبل، أنه تم افتتاح المعبد بعد انتهاء أعمال النقل والإنقاذ فى 22 سبتمبر 1968م، فى واحدة من أبرز المشروعات الهندسية فى الحفاظ على التراث الحضارى للآثار المصرية جنوب البلاد.
النجم المغربي يتحدث عن التحدي المرتقب في "الإنتركونتيننتال" أعرب أسامة إدريسي، لاعب فريق…
تناول الدكتور نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، العديد من القضايا المهمة التي تخص الأمن الإقليمي…
الأرصاد الجوية تكشف عن الظروف الجوية الصعبة حذرت الهيئة العامة للأرصاد الجوية في…
تصدر اسم الفنان المصري نبيل الحلفاوي ترند محرك البحث "جوجل" ومنصة "X" في الساعات الماضية…
حوادث السير بسبب الشبورة تشكل خطرًا على الطرق وقع صباح اليوم الخميس حادث…
شهدت قضية المخرج المصري عمر زهران تطورات دراماتيكية في الأيام الأخيرة بعد إصدار محكمة جنح…