[ad_1]
وظهر اختلاف بين الكتل المكونة لـ«قوى الحرية والتغيير» التي تقود الحراك. ففي حين تمسك بعض تلك المكونات بمبادرة الوسطاء، القاضية بإنشاء مجلسين للحكم بمشاركة العسكر، رفض «تجمع المهنيّين» و«الحزب الشيوعي» أي مشاركة للعسكر في المجلس السيادي، كما رفضا إنشاء مجلس للأمن والدفاع الوطني.
وقال المتحدث باسم المجلس، شمس الدين الكباشي، في تصريحات لمجموعة من الصحافيين أمس، ضمنها «الشرق الأوسط» في القصر الجمهوري، إن مجلسه سيكمل دراسة الوثيقة الدستورية التي سلّمتها له «قوى إعلان الحرية والتغيير» الخميس الماضي، وسيسلم ردّه على الوثيقة اليوم.
وعبّر الكباشي عن تفاؤله، وأكد وجود تقارب مع الحراك، نافياً ما تردد عن «تعثر التفاوض» بين الجيش وقيادة «الحرية والتغيير».
في واقعة أثارت جدلاً واسعًا، قررت نيابة شبراخيت بمحافظة البحيرة عرض إحدى الطالبتين المعتدى عليهما…
كشفت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية ملابسات حادثة احتجاز وابتزاز تعرض لها مواطن على يد زوجته…
وقع صباح اليوم حادث تصادم مروع بين أتوبيس يقل عمالًا بإحدى شركات البترول وشاحنة على…
اندلع حريق في مزرعة دواجن بقرية الدير، مركز طوخ في محافظة القليوبية، مما أدى إلى…
في إطار جهود الدولة لترشيد استهلاك الكهرباء، أعلنت وزارة الداخلية عن تحرير 142 مخالفة بحق…
عقد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، اجتماعًا لمتابعة خطوات تسهيل إجراءات إصدار التراخيص…