[ad_1]
الجيش العراقي: سقوط صاروخ بمحيط مطار بغداد
قال الجيش العراقي إن صاروخا سقط في محيط مطار بغداد الدولي اليوم الاثنين. وأضاف الجيش أن الصاروخ أُطلق من منطقة جنوبي المطار وأنه لم ترد تقارير عن وقوع خسائر مادية أو بشرية.
موضوع يهمك
?
قال النائب عن حركة الشعب بالبرلمان التونسي، بدر الدين القمودي، إنه إذا صح أن حركة النهضة لم تعد ترغب في تواجد حزبه في…
برلماني تونسي للغنوشي: نحن لسنا في بيتكم
المغرب العربي
ومنذ تشرين الأول/أكتوبر 2019 شهد العراق حوالى 30 هجوماً استهدفت مصالح عسكرية ودبلوماسية أميركية، لكنّ الهجمات الصاروخية باتت أكثر ندرة في الأشهر الأخيرة.
ويأتي الهجوم الصاروخي الجديد قبل ثلاثة أيام من محادثات أميركية-عراقية، مقرّر إجراؤها عبر الإنترنت بسبب فيروس كورونا المستجدّ، في إطار “الحوار الاستراتيجي” الرامي إلى إعادة صياغة التعاون بين البلدين ولا سيّما على الصعيد العسكري.
وأعلنت “خلية الإعلام الأمني” في بيان مقتضب “سقوط صاروخ في محيط مطار بغداد، وقد تبيّن أنّ انطلاقه من منطقة عرب خضير جنوب مطار بغداد، حيث شرعت القوات الأمنية بعملية تفتيش بحثاً عن العناصر التي أقدمت على هذا العمل الارهابي”.
من جهته قال مصدر عسكري لوكالة فرانس برس إنّ الصاروخ “لم يسفر عن إصابات أو أضرار”.
وتقع في محيط مطار بغداد الدولي قاعدة عسكرية يستخدمها جنود عراقيون وأميركيون.
ولا يزال مطار بغداد الدولي مغلقاً بسبب التدابير الرامية لمنع انتشار جائحة كوفيد-19 التي حصدت رسمياً أرواح 400 شخص تقريباً من أصل أكثر من 13000 مصاب.
ولم تتبنّ أيّ جهة أياً من الهجمات الصاروخية على المصالح الأميركية، لكنّ واشنطن تتّهم الميليشيات العراقية المسلّحة الموالية لإيران بالمسؤولية عن هذه الهجمات.
إعلانات
الأكثر قراءة
-
طاهٍ يمني يقتل مسناً سعودياً في عسير.. وهذه تفاصيل
-
إيران.. الإعدام لـ “جاسوس” أفشى مكان سليماني
-
والدة الإعلامي حكمي تسرد لـ”العربية.نت” قصة وفاة ابنها
-
بعد قتل قريبتي الأسد.. جريمة مروعة تهزّ اللاذقية
-
أردوغان يرفض دعوات السلام: سنواصل دعم الوفاق الليبية
-
فرنسا: ما يقوم به الأتراك في ليبيا خطر أصبح على أبوابنا
[ad_2]