أخبار عاجلة
اشتباك جديد ببرلمان تايوان.. مقذوفات وتدمير أكشاك وعراك

اشتباك جديد ببرلمان تايوان.. مقذوفات وتدمير أكشاك وعراك

[ad_1]

اشتباك جديد ببرلمان تايوان.. مقذوفات وتدمير أكشاك وعراك

المصدر: تايبه – رويترز

اندلعت اشتباكات داخل وخارج برلمان تايوان مرة أخرى، اليوم الجمعة، بسبب ترشيح الرئيسة تساي إينغ وين مساعدة بارزة لها في منصب رقابي كبير في خطوة وصفها حزب المعارضة الرئيسي بالمحسوبية.

وشن حزب كومينتانغ “الحزب القومي الصيني” حملة قوية ضد ترشيح تشين تشو لرئاسة هيئة “كنترول يوان” الرقابية الحكومية المستقلة.

وكان حزب كومينتانغ، الذي تعرض لهزيمة ثقيلة من قبل تساي وحزبها الديمقراطي التقدمي في انتخابات يناير/كانون الثاني الماضي، قد اعتصم هذا الأسبوع في قاعة البرلمان الرئيسية لثلاثة أيام، محاولاً منع تشين من تولي منصبها.

واقتلع عدد من نواب الحزب أكشاك التصويت داخل غرفة البرلمان لمنع نواب الحزب الديمقراطي التقدمي من الإدلاء بأصواتهم على الترشيح. واتهم حزب كومينتانغ الحزب الديمقراطي بالغش في جزء من التصويت على الترشيح هذا الأسبوع.

ومضى التصويت، اليوم الجمعة، على الرغم صياح واحتجاج نواب حزب كومينتانغ الذين حملوا لافتات كتب عليها “تصويت باطل”.

واشتبك حوالي 100 من أنصار حزب كومينتانغ خارج البرلمان مع الشرطة وحاول البعض اختراق الحواجز، مطالبين الحزب الديمقراطي التقدمي بسحب الترشيح.

موضوع يهمك

?

تخطت حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في الهند، الجمعة، مليون إصابة فيما تضاعف السلطات المحلية القيود الصحية…


إصابات كورونا في الهند تتخطى حاجز المليون إصابة

إصابات كورونا في الهند تتخطى حاجز المليون إصابة


فيروس كورونا

ويتمتع الحزب الديمقراطي التقدمي بأغلبية كبيرة داخل البرلمان وقد غضب من استهداف تشين تشو، التي سجنت في عام 1980 لمشاركتها في قيادة مظاهرات ضد حكومة حزب كومينتانغ وقتذاك.

ويحاول حزب كومينتانغ بقيادة زعيمه الجديد الشاب شيانغ الظهور بصورة جديدة منذ هزيمته في الانتخابات بعد أن فشل في درء اتهامات الحزب الديمقراطي التقدمي بأنه كان شديد التأييد للصين.

ويميل حزب كومينتانغ لتوثيق العلاقات مع الصين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.


إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

توقعات زلزال 7 ريختر: بين الادعاءات العلمية والحقيقة العلمية

  في الفترة الأخيرة، أثار عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس حالة من الجدل عبر منصات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التخطي إلى شريط الأدوات