[ad_1]
تحشيد مستمر في محيط سرت.. ونقل مرتزقة إلى مصراتة
تستمر التعزيزات العسكرية والتحشيد من طرفي النزاع في ليبيا، حيث لا يزال الجيش الليبي مستنفرا عسكريا في مدينتي سرت والجفرة، بينما تحشد فصائل حكومة الوفاق بدورها في طرابلس ومصراتة.
وفي حين لا يزال الهدوء الحذر يخيم على محيط مدينة سرت مع استمرار التحشيد من الجانبين، تستمر الوفاق في نقل المرتزقة من طرابلس الى مصراتة عبر حافلات شركة “السهم”، بحسب ما أفادت مصادر للعربية اليوم الجمعة.
موضوع يهمك
?
30 سنة مرت على إعدام 28 ضابطاً في السودان لم يعرف أين دفنوا أو ما حل بجثثهم.30 سنة مرت وعائلات بأكملها تنتظر خبراً لم…
انتظروهم 30 سنة.. جثث 28 ضابطاً تحت التراب في السودان
العرب و العالم
دعوات دولية للتهدئة
في المقابل، تتواصل الدعوات الدولية للتهدئة، ووقف إطلاق النار من أجل العودة إلى مسار التفاوض.
وفي هذا السياق، شدد منسق السياسات الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل على ضرورة وقف إطلاق النار في ليبيا والعودة إلى المسار السياسي وفقا لقرارات الأمم المتحدة ومخرجات مؤتمر برلين، وذلك خلال مكالمة هاتفية أجراها الجمعة مع رئيس الوفاق فايز السراج .
وفي حين رحب السراج بوقف النار، اشترط عدم بقاء الجيش الليبي في مواقع تسمح له بالهجوم ، بحسب تعبيره، في إشارة إلى سرت والجفرة اللتين يتمسك بهما الطرفين.
يذكر أن سرت تعتبر مدينة استراتيجية لوقوعها على الساحل وربطها بين غرب البلاد وشرقها، كما أنها تعتبر بواب المرافق النفطية شرقا.
وكانت أنقرة أعلنت أكثر من مرة أن نقف النار غير مفيد لحكومة الوفاق، إذا لم تسيطر على سرت، التي تعتبرها مصر في الوقت عينه، خطاً أحمر بالنسبة لأمنها القومي، ولوحت سابقاً بإمكانية التدخل العسكري لحماية أمنها، لا سيما بعد أو فوض البرلمان الليبي للقاهرة حق التدخل.
إعلانات
الأكثر قراءة
-
خيبات أمل من الصحة العالمية.. عن اللقاح وما بعد كورونا
-
صورة مذهلة لأحد ضحايا كورونا يبدو فيها كأنه من كوكب آخر
-
“النيل لنا” وأول فيديو لملء النهضة.. يفجران غضباً مصريا
-
دفن ضحايا مذبحة الأحساء الخمسة “متجاورين” بمقبرة واحدة
-
“صرخات أحلام” تهز نساء الأردن.. “الدم ما بصير شاي”
-
تركيا تحشد في ليبيا.. وتؤكد “لا نريد حرباً مع مصر”
-
صرخات أحلام تهز الأردن.. قتلها أبوها وشرب الشاي على
-
هل يختفي كورونا قريباً؟.. أمل واعد من دواء للكولسترول
-
السعودية تلاحق هارباً دولياً متهماً في قضية فساد كبرى
-
خطط تركية للتعامل مع تدخل مصري عسكري في ليبيا
-
جديد حادثة الأحساء.. ألعاب قد تكون أثرت على نفسية
-
مفاجأة بعد إعدامه.. الواشي بسليماني رصد تحركات الأسد
[ad_2]