[ad_1]
وقال المبعوث البريطاني إلى سوريا، مارتن لنغدن، إن منع قوات جبل طارق، بالتعاون مع القوات البحرية البريطانية، ناقلة نفط من الوصول إلى مصفاة بانياس السورية، استهدف «منع الأسد من الوصول إلى مصادر طاقة يستعملها في قمع شعبه»، فيما قال وزير الخارجية جيريمي هانت، إن الإجراء سيحرم «النظام القاتل» للرئيس السوري من الموارد القيمة.
وأصدر القضاء في جبل طارق قراراً بالتحقيق مع طاقم السفينة الـ28 في مسعى لتحديد وجهتها.
وفي طهران، قال سكرتير مجلس تشخيص مصلحة النظام، محسن رضائي، وهو أيضاً قيادي في «الحرس الثوري»، على حسابه في شبكة «تويتر»، «إذا لم تفرج بريطانيا عن ناقلة النفط الإيرانية سيكون على المسؤولين الإيرانيين الرد بالمثل عبر احتجاز ناقلة نفط بريطانية».
Source link