[ad_1]
حراك بعلبك متواصل.. “لن نخرج من الساحة مهما هددونا”
منذ اليوم الأول لبدء الحراك الشعبي بلبنان في 17 تشرين الأول/أكتوبر، انضمت مدينة بعلبك في البقاع (شرق البلاد) إلى الساحات المُنتفضة في مختلف المناطق للمطالبة بتشكيل حكومة تكنوقراط ومحاربة الفساد.
فهذه المدينة التي تعتبر في غالبيتها محسوبة على الثنائي “حركة أمل” و”حزب الله”، لم تجد نفسها بعيدة عن المطالب التي يُنادي بها المتظاهرون في كل لبنان، لأنها تشكل العنوان الأول للحرمان وتردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية وتقاعص الدولة ومؤسساتها عن القيام بأبسط واجباتها.
حراك بعلبك وإن كان يقتصر يومياً على العشرات من الشبان والشابات ولا يناهز المئات، إلا أن مفعوله أثمر وأوجع وشكّل صرخة بوجه الثنائي “حزب الله” و”حركة أمل”، ثنائي القرار في بعلبك – الهرمل وممثلوها على مر عشرات السنين. فكانت ردة فعل أنصار الحزب والحركة بالاعتداء على المحتجين في بعلبك الثلاثاء، تحديداً في ساحة خليل مطران وسط المدينة، حيث عملوا على تكسير خيم المعتصمين، مرددين شعارات مذهبية كما حاصروا متظاهرين داخل أحد المحال التجارية.
موضوع يهمك
?
هددت “النقابة الوطنية للقضاة” في الجزائر، في بيان الثلاثاء، بالعودة إلى الاضراب “بحركة ستكون قاسية” بعد “تنصل” وزير…
إعلانات
الأكثر قراءة
-
هذه تركة هيثم زكي وهذا الوريث.. الأزهر ينهي الجدل!
-
جريمة قتل بشعة لطالب على يد خطيب شقيقته بأبو عريش
-
كشف لغز جثة طالبة “الصيدلة” الذي حيّر المصريين
-
محمد رمضان ثاني مشترٍ بعد رونالدينيو بمعرض الرياض
-
الرياض.. قصة سيارة مليونية نادرة كانت في “التشليح”
-
الضحية سيدة حامل.. فيديو حادث دهس مروع يثير غضبا بمصر
شاهد أيضاً
توقعات زلزال 7 ريختر: بين الادعاءات العلمية والحقيقة العلمية
في الفترة الأخيرة، أثار عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس حالة من الجدل عبر منصات …