البرلمان الليبي: تركيا الآمر الناهي في طرابلس

البرلمان الليبي: تركيا الآمر الناهي في طرابلس

[ad_1]

البرلمان الليبي: تركيا الآمر الناهي في طرابلس

المصدر: دبي – العربية.نت

حذر البرلمان الليبي مجدداً من التدخلات التركية الفاضحة في البلاد، معتبرا أن المسؤولين الأتراك ظهروا بمظهر الآمر الناهي في مفاصل الدولة، في إشارة إلى تماشي حكومة الوفاق التي تتخذ من طرابلس مقراً لها مع سياسة أنقرة.

وأكد مجلس النواب في بيان صادر عن لجنة الدفاع والأمن القومي الثلاثاء انتهاك تركيا الصارخ لسيادة الدولة الليبية وهيبتها، قائلاً: “لقد ظهر الأتراك بصورة الآمر الناهي في مفاصل الدولة”

موضوع يهمك

?

وسط أزمة اقتصادية ومعيشية خانقة تعصف بالبلاد، تزداد معاناة اللبنانيين يوماً بعد آخر. فقد قررت قيادة الجيش اللبناني…


الأزمة الاقتصادية تصل جيش لبنان.. لا لحوم بعد اليوم

الأزمة الاقتصادية تصل جيش لبنان.. لا لحوم بعد اليوم


العرب و العالم

استمرار تدفق المرتزقة

إلى ذلك، حذر من تدفق إيرادات النفط إلى الميليشيات والمرتزقة الذين يقاتلون إلى جانب الوفاق ضد الجيش الليبي.

يأتي هذا في وقت تستمر أنقرة في نقل دفعات جديدة من المرتزقة إلى ليبيا، من أجل دعم الوفاق بوجه الجيش.

وكانت موازين الصراع في العاصمة طرابلس انقلبت خلال الأسابيع الأخيرة، بفعل التدخل التركي، حيث باتت ميليشيات الوفاق المدعومة بطائرات تركية مسيّرة، تهدد بالسيطرة على مدينة سرت الاستراتيجية في الشرق التي يعتبرها الجيش ومصر خطاً أحمر.

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أشار في أحدث تقرير له إلى أن عدد المرتزقة السوريين وصل إلى أكثر من 15 ألفاً، موضحاً أن بعض هؤلاء العائدين من طرابلس أكدوا أن هناك عملية عسكرية تركية “جاهزة” لمحاولة السيطرة على سرت والمناطق النفطية في ليبيا.

كما أشار إلى أنه جرى نقل دفعات جديدة خلال الأيام القليلة الفائتة، بالتزامن مع استمرار عودة مئات المقاتلين إلى سوريا.

وقد وصلت أعداد المجندين الذين ذهبوا إلى الأراضي الليبية حتى الآن إلى نحو 15,100 “مرتزق” من الجنسية السورية، عاد منهم نحو 3200 إلى سوريا، في حين تواصل تركيا جلب المزيد من عناصر الفصائل إلى معسكراتها وتدريبهم، بحسب المرصد.


إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

فى 5 خطوات كيفية تشغيل Meta Quest 3 على التلفزيون

نظرا لطبيعة المستخدم الفردي لتجربة الواقع الافتراضي، قد يشعر الآخرون من حولك بالإهمال أثناء ارتداء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التخطي إلى شريط الأدوات