سيناتور أميركي: أيام النظام الإيراني باتت معدودة

غراهام: لن تكون هناك بنغازي ثانية في العراق

[ad_1]

غراهام: لن تكون هناك بنغازي ثانية في العراق

المصدر: دبي – العربية.نت

أبدى عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي تأييدهم لسياسة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، في توجيه ضربة لكتائب حزب الله العراقي، الأحد، وتدخله لتحذير إيران، الثلاثاء، من مغبة مواصلة الهجوم على السفارة الأميركية في بغداد.

وغرد السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام: “أنا فخور جدا بالرئيس الأميركي، دونالد ترمب، لقد تصرف بحزم في مواجهة التهديدات ضد سفارتنا في بغداد. لقد وجه رسالة إلى العالم: لن تكون هناك بنغازي ثانية في العراق”.

ولمح غراهام إلى الهجوم الذي أسفر عن مقتل السفير الأميركي في بنغازي عام 2012.

وقتل السفير الأميركي و3 موظفين في القنصلية الأميركية ببنغازي في الهجوم الذي تعرضت له القنصلية احتجاجا على عرض فيلم اعتبر مسيئا للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم).

هذا وحمّل الرئيس ترمب، الثلاثاء، إيران مسؤولية أي هجوم على سفارة بلاده في بغداد، وذلك بعدما هاجم محتجون عراقيون، يحملون أعلام الحشد الشعبي وحزب الله العراقي، السفارة الأميركية في بغداد، ونجحوا في اقتحام الباحة الخارجية للسفارة، بعد حرق إحدى البوابات للسفارة، منددين بالضربات الجوية الأميركية التي استهدفت، الأحد، قواعد تابعة لكتائب حزب الله العراقي الموالي لإيران، كما أحرقوا أعلاماً وحطموا كاميرات مراقبة، وقاموا بتكسير البوابات الأمنية في محيط السفارة.

وعلى “تويتر” أيضا، كتب السيناتور الجمهوري مارك روبيو إن “الحكومة العراقية والبعض في أميركا يجادل بأننا جلبنا الهجوم على سفارتنا من خلال ضرب أعوان إيران.. وهذا كلام حثالة. لقد ظلوا (الميليشيات العراقية) يطلقون النار علينا لمدة أسابيع وقتلوا أميركيا. وما كان يجب أن نسمح لهم بالاستمرار دون الرد عليهم بلغة يستطيعون فهمها”.

وإلى ذلك، قال السيناتور الجمهوري توم كوتون: “عندما قتلت الميليشيات التي تدعمها إيران أميركيا في العراق الأسبوع الماضي، تلقت ردا حاسما. الآن سفارتنا في بغداد، وهي أرض أميركية ذات سيادة، تتعرض لهجوم في تصعيد متهور آخر. وكما قال الرئيس إيران تتحمل المسؤولية”.

كلمات دالّة

#أميركا,
#العراق,
#ترمب

إعلانات

[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

توقعات زلزال 7 ريختر: بين الادعاءات العلمية والحقيقة العلمية

  في الفترة الأخيرة، أثار عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس حالة من الجدل عبر منصات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التخطي إلى شريط الأدوات