دراسة صادمة: الملايين أصابهم كورونا بمدينة هندية واحدة

دراسة صادمة: الملايين أصابهم كورونا بمدينة هندية واحدة

[ad_1]

دراسة صادمة: الملايين أصابهم كورونا بمدينة هندية واحدة

المصدر: دبي – العربية.نت

أفادت دراسة أجرتها مدينة مومباي الهندية ونشرت الثلاثاء، أن أكثر من نصف سكان الأحياء العشوائية في المدينة أصيبوا بفيروس كورونا المستجد، ما يثير الشكوك حول الأرقام الرسمية للإصابات في الهند.

موضوع يهمك

?

أعلن الجيش العراقي، مساء الثلاثاء، مقتل آمر لواء وضابط وإصابة 2 آخرين بجروح خلال هجوم إرهابي لتنظيم داعش غرب محافظة…


مقتل قائد كبير بالجيش العراقي في كمين لداعش غرب الأنبار

مقتل قائد كبير بالجيش العراقي في كمين لداعش غرب الأنبار


العراق

وتعد الهند حاليا البلد الثالث الأكثر تضررا في العالم بالفيروس بعد الولايات المتحدة والبرازيل مع تسجيل 1,5 مليون إصابة، رغم أن الخبراء يعتبرون أن الحصيلة أعلى بكثير نتيجة النقص في إجراء الفحوص.

وأخضعت سلطات المدينة 6,936 شخصا اختيروا بطريقة عشوائية لتحاليل دم تبين بنتيجتها أن 57 بالمئة من سكان الأحياء الفقيرة و16بالمئة من غير السكان يحملون أجساما مضادة.

وتنشأ الاجسام المضادة بعد التعرض للعدوى بالفيروس حيث تمنعه من التسلل إلى داخل الخلايا البشرية، وفي حال ظهور الأجسام المضادة في عينة من الدم فإن ذلك يؤكد حدوث استجابة مناعية.

وسجلت مومباي التي يعيش نحو 40 بالمئة من سكانها البالغ عددهم 20 مليون نسمة في أحياء عشوائية نحو 110 آلاف إصابة وأكثر من 6 آلاف وفاة حتى الآن.

ويوجد في المدينة الغربية أكبر حي عشوائي في الهند يضم نحو مليون نسمة.

لكن هذه الأحياء لم تشهد تسجيل عدد كبير من الوفيات، ويعيد المسؤولون هذا الأمر إلى نجاح جهودهم في وقف انتشار الفيروس.

وأشارت الدراسة إلى أن الإصابات من دون أعراض “يرجح أن تكون نسبتها مرتفعة”، وأن معدل الوفيات الناجمة عن الفيروس أيضا يرجح أن يكون “منخفضا جدا”.

وجاءت هذه الدراسة التي أجرتها مومباي بعد أسبوع من دراسة أخرى للحكومة على الأجسام المضادة توصلت إلى أن نحو ربع سكان العاصمة نيودلهي التي يقطنها 20 مليون نسمة أصيبوا بالفيروس.


كلمات دالّة

#الهند,

#كورونا

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

توقعات زلزال 7 ريختر: بين الادعاءات العلمية والحقيقة العلمية

  في الفترة الأخيرة، أثار عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس حالة من الجدل عبر منصات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التخطي إلى شريط الأدوات