أميركا تتهم الصين بتجارب نووية..وبكين: لا تستحق الرد

الصين مجددا.. ترمب يبحث خياراته بشأن بلد المليار

[ad_1]

الصين مجددا.. ترمب يبحث خياراته بشأن بلد المليار

المصدر: دبي – العربية.نت

بعد تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أنه لن يعيد التفاوض بالاتفاق التجاري مع بكين، وأن أمله قد خاب كثيرا في الصين على ضوء الاتهامات الأميركية المساقة لبكين بعدم تعاملها بشفافية مع العالم إثر انتشار فيروس كورونا، أفاد وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوشين، بأن ترمب بصدد بحث خياراته بشأن بلد المليار.

موضوع يهمك

?

بعد اتهام أميركا لبكين بمحاولة قرصنة أبحاث ودراسات حول علاجات ولقاحات ضد فيروس كورونا، أتى الرد الصيني. وقالت وزارة…


الصين لأميركا: اتهامنا بقرصنة علاجات كورونا محض افتراء

الصين لأميركا: اتهامنا بقرصنة علاجات كورونا محض افتراء


العرب و العالم

وأضاف أنه كان على الصين تقديم معلومات أكثر عن الجائحة.

أتى كلام الوزير الأميركي بعد ساعات من إعلان ترمب أنه لا يريد التحدث إلى نظيره الصيني شي جينبينغ في الوقت الحالي.

وتابع في مقابلة مع شبكة فوكس بيزنس: “لدي علاقة جيدة جداً معه لكن في الوقت الحالي لا أريد التحدث إليه”. وعند سؤاله عن التدابير الانتقامية التي قد يتخذها، قال “هناك الكثير من الأمور التي يمكن أن نقوم بها، يمكننا قطع كل علاقة مع الصين”.

كورونا في أميركاكورونا في أميركا

ترمب: الصين تعمدت نشر الوباء

وكان الرئيس الأميركي شن مساء الأربعاء هجوما عنيفا على الصين عبر “تويتر” ملمحاً إلى تعمدها نشر الفيروس المستجد لأسباب تجارية.

وغرد قائلاً “بمجرد التوقيع على اتفاق تجاري، فوجئ العالم بوباء مصدره الصين”.

كما قال إنه أكد مرارا على أن “التعامل مع الصين أمر مكلف جدا”، مضيفاً “لا يمكن لمئة اتفاق تجاري أن تعوض أرواح الأبرياء”.

إلى ذلك، كشف الرئيس الأميركي أنه قرر تعبئة الجيش لتوزيع لقاح ضد الفيروس المستجد عندما يصبح متوفرا والتركيز أولا على الأميركيين الأكبر سنا. وقال “تجري تعبئة الجيش الآن حتى نكون قادرين في نهاية العام على إعطائه لكثيرين بسرعة بالغة”

وأشار إلى أنه يعتقد أنه سيكون هناك لقاح بحلول نهاية العام، لافتاً إلى أن الولايات المتحدة تقوم بتعبئة “الجيش وقوى أخرى” بناء على ذلك الافتراض.

حرب تصريحات

يذكر أن العلاقات الصينية الأميركية شهدت خلال الأسابيع الماضية حرباً اتسمت بالحدة في العديد من محطاتها، وتنوعت بين “منع إعطاء التأشيرات لصحافيين”، وإطلاق أسماء على شوارع معينة، أو نشر فيديوهات ساخرة، أو مقالات تفنذ “الأكاذيب”.

وتواصل واشنطن وبكين تبادل الاتهامات حول التعامل مع جائحة كورونا التي حصدت حياة أكثر من ربع مليون شخص حول العالم،

وأصدرت الصين، الأحد الماضي، مقالا مطولا تفند فيه ما وصفتها بأنها 24 “ادعاء غير منطقي” أطلقها بعض الساسة الأميركيين البارزين بشأن موقفها من تفشي الفيروس.

ولم يحدد المتحدث باسم الخارجية، تشاو ليجيان، هوية أي مسؤول بالاسم، ولكن بدا واضحاً بأنه يرد على اتهامات إدارة ترمب الأخيرة والسابقة بأن الصين أساءت التعامل أو تأخرت عمدا في نشر معلومات حول تفشي الفيروس الذي تم اكتشافه لأول مرة في مدينة ووهان بوسط الصين أواخر العام الماضي.

كما قال تشاو في مؤتمر صحفي يومي إن المسؤولين الأميركيين “انخرطوا في التلاعب السياسي وإلقاء المسؤولية على الغير للتهرب من المسؤوليات”.

إلى ذلك، رفض مناقشة الإجراءات القانونية ضد الحكومة الصينية معتبرها “مجرد عبث وافتراء”، وقال إنه ينبغي على الولايات المتحدة “التركيز بشكل أكبر على مكافحة الوباء وحماية حياة وصحة الشعب الأميركي والتوقف عن ممارسة لعبة إلقاء المسؤولية على الغير.


كلمات دالّة

#كورونا

إعلانات



[ad_2]

عن admin

شاهد أيضاً

توقعات زلزال 7 ريختر: بين الادعاءات العلمية والحقيقة العلمية

  في الفترة الأخيرة، أثار عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس حالة من الجدل عبر منصات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التخطي إلى شريط الأدوات