[ad_1]
فوجىء مسؤولو قناة “أكوي نا باند” البرازيلية بسرقة جزء من المادة المصورة للمقابلة الذي أُجريت مع نيمار نجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأسبوع الماضي.
وأجرت “أكوي نا باند” مقابلة حصرية مع نيمار يوم الخميس الماضي، وتقرر تأجيل إذاعتها حتى منتصف الأسبوع الحالي، إلا أن المسؤول عن نقل المادة أبلغ بسرقة جزء منها.
وقال جواو باولو فيرجيرو مراسل الشبكة البرازيلية أن بطاقة الذاكرة التي حوت أجزاء من مقابلة نيمار فُقدت، وأضاف أنها كانت تحوي معلومات هامة، وأكمل أن نيمار لم يرغب في الحديث حول مستقبله.
وأُذيع جزء من المقابلة أمس الاثنين، إلا أنها لم تُذع كاملة بسبب فقدان جزء هام منها، وقال فيرجيرو أنه يأمل في استعادة الجزء المفقود لإذاعة المقابلة كاملة.
وكانت الشبكة البرازيلية قد اكدت في وقت سابق أن المقابلة التي كانت من المفترض إذاعتها لم تشمل الحديث عن مستقبل نيمار، وكذلك عن قضية اتهامه بالاغتصاب.