[ad_1]
اصطدم الوفدان الروسي والتركي أمس، خلال مفاوضاتهما حول رسم ملامح الانتشار في شمال إدلب وجنوبها، بسبب الخلاف حول شروط تنفيذ اتفاق «خفض التصعيد» بين الطرفين.
[ad_2]
وقالت مصادر لـ «الشرق الأوسط»، إن موسكو تتوقع وضع «ملامح جديدة لخريطة منطقة خفض التصعيد في إدلب، على خلفية التطورات الأخيرة».
وصادف أمس ذكرى «مجزرة الكيماوي» في غوطة دمشق. ولوحت دول غربية مجدداً بالرد على أي استخدام جديد لـ «الكيماوي».
Source link